السبت، 18 فبراير 2017

    Elhlaly

    اكتشف الحقائق الصادمة حول فرشاة الأسنان

    اكتشف الحقائق الصادمة حول فرشاة الأسنان

    من منا لا يقوم باستخدام فرشاة الأسنان بشكل يومي؟ ولكن هل فكرتم يوماً ماذا تحتوي هذه الفرشاة بين شعيراتها؟ وهل حقاً تتلوث الفرشاة لتنقل الجراثيم إلى تجويف الفم؟
    بالفعل قد تكون فرشاة الأسنان السبب في الإصابة بالعدوى في حال عدم الحفاظ عليها بالشكل السليم والجيد، فالفيروسات والبكتيريا بإمكانها العيش لأسابيع على سطح فرشاة الأسنان لتسبب المرض للشخص الذي يستخدمها!
    ولكن هذا لا ينطوي فقط على الميكروبات الضارة، بل النافعة أيضاً، إذ من الممكن أن تسبب لك الضرر في حال دخولها إلى داخل أنسجة اللثة في حال إصابتها بالأصل، لتنتقل هذه المكيروبات إلى داخل الأنسجة وتسبب الضرر للشخص.
    ولكن هل هذا يعني أن استخدامنا لفرشاة الأسنان سوف يتسبب بإصابتنا بشكل دائم في الأمراض الفروسية والبكتيرية المختلفة؟ بالطبع لا! اكتشف الحل الان.

    حافظ على فرشاة أسنانك لتحافظ على صحتك

    • تأكد من نظافتها بشكل دائم
    قد لا تفكر بموضوع تنظيف فرشاة الأسنان بشكل معمق، فهي خلقت للتنظيف فلما اقوم بتنظيفها إذاً؟ ولكن إن فكرت بالأمر بطريقة مختلفة سوف تكتشف أهمية تنظيف فرشاة الأسنان بشكل دوري، لذا قم بالخطوات التالية:
    1- اغسلها: تأكد من غسل فرشاة الأسنان بشكل جيد باستخدام ماء الصنبور والتخلص من بقايا الطعام العالقة فيها. في حال إصابتك بأمراض المناعة فننصحك بنقع الفرشاة في غسول الفم المضاد للبكتيريا. (اقرا أكثر عن كيفية وأهمية استخدام غسول الفم)
    2- احفظها بشكل سليم: فبعد استخدامك للفرشاة كل صباح ومساء، لا تقم بإعادة الفرشاة الرطبة إلى مكانها المغلق فوراً، بل ضعها في مكان مكشوف للتأكد من تجفيفها، أو ابحث عن غطاء يعمل على إدخال الهواء للفرشاة ويمنع تعفنها. تجدر الإشارة إلى أن عدم وصول الهواء إلى الفرشاة من شأنه أن يشكل بيئة مناسبة لنمو البكتيريا.
    • تأكد من استبدال فرشاة الأسنان بشكل دوري
    هل تعرف ما هي المدة التي يجب أن تستبدل خلالها فرشاة الأسنان القديمة بأخرى جديدة؟
    1- قم بتغيير واستبدال فرشاة الأسنان الخاصة بك كل 3 -4 أشهر تقريباً أو عندما تلاحظ علامات تضرر الفرشاة.
    2- هذا ينطبق على كل أنواع فراشي الأسنان! لا تعتقد أن امتلاكك لفرشاة أسنان كهربائية يعني استبدالها بوقت أطول من الفرشاة العادية، فالقاعدة الأولى (استبدال الفرشاة كل 3- 4 أشهر) تنطيق على جميع أنواع الفراشي!
    • لا تشارك فرشاة الأسنان الخاصة بك أبداً
    إن قيامك بمشاركة فرشاة الأسنان الخاصة بك مع أي أحد (حتى لو كان هذا الشخص هو شريك حياتك) من شأنه أن ينقل اللعاب والبكتيريا إليك، حتى تلك المسببة لتسوس الأسنان، لذلك تأكد من حصول كل فرد في العائلة على فرشاة الأسنان الخاصة به!
    • استبدل فرشاة الأسنان الخاصة بك بعد شفائك من الإنفلونزا
    من المفضل القيام باستبدال فرشاة الأسنان الخاصة بك بعد شفائك من الأمراض المعدية، فعدم القيام بذلك من شأنه أن يعرض لنفس مسبب المرض مرة أخرى.

    نصائح سريعة للحصول على ابتسامة جميلة

    بعد أن اتبعت الإرشادات السابقة فيما يخص فرشاة الأسنان، إليك نصائح سريعة تساعدك في الحصول على ابتسامة جميلة وتجنبك الإصابة بالعدوى والأمراض المختلفة:
    • استخدم فرشاة الأسنان مرتين يومياً لتنظيف أسنانك صباحاً ومساءً.
    • لا تنسى استخدام الخيط الطبي وغسول الفم في عملية تنظيف الأسنان للتأكد من الوصول إلى كافة أجزاء تجويف الفم الأمر الذي يساعد في القضاء على الميكروبات والجراثيم والتخلص من رائحة الفم الكريهة!
    • اتبع نظاماً غذائياً صحياً.
    • زر طبيب الأسنان بانتظام.
    • وأخيراً تذكر أن قيامك بكل هذه الأمور سيقلل من إصابتك في مشاكل الأسنان واللثة بشكل كبير ويجنبك العلاجات المكلفة المرافقة لهم!
    Elhlaly

    كيف نتجنب ألم الأسنان ومشاكل اللثة؟

    تعتبر الإصابة بألم الأسنان ومشاكل اللثة من المشاكل الشائعة التي يمر بها العديد من الناس حول العالم، ولكن ما قد لا يعلمه كثيرون منهم، أن مجرد اتباع روتين يومي لتنظيف أسنانهم قد يجنبهم الكثير من والزيارات المتكررة والمؤلمة لطبيب الأسنان، مثل استعمال الفرشاة والمعجون وغسول الفم.


    للحفاظ على الفم نظيفاً، يجب عدم إغفال تنظيف الفراغات التي تفصل بين الأسنان وتنظيف اللثة واللسان جيداً، وذلك لتخليصها مما قد يعلق بها من بقايا طعام تشكل بيئة  ملائمة للبكتيريا الضارة إن لم يتم التخلص منها كما يجب. وفي حين قد لا تصل فرشاة الأسنان إلى جميع المناطق غير الظاهرة في الفم بين فراغات أسنان ولثة، لا يجب أن يتم إغفال استخدام خيط الأسنان وغسول الفم، فكلاهما له خصائص علاجية ووقائية، علينا أن لا نهملها، مثل قدرة غسول الفم- إذا ما تم  استعماله بانتظام- على منع تراكم البكتيريا الضارة، وذلك بوصوله إلى أماكن في الفم -أثناء الغرغرة- لا تستطيع الفرشاة الوصول إليها.

    أولا: أعراض قد ترافق تسوس الأسنان

    قد يترافق تسوس الأسنان مع أعراض أخرى يجب الانتباه إليها، وهي:
    1. الشعور بالألم سواء في الأسنان نفسها أو حولها بشكل متقطع أو مستمر.
    2. ألم  يتم الشعور به عند لمس الأسنان أو الضغط عليها فقط.
    3. تورم في المنطقة المحيطة بالأسنان المصابة.
    4. الإصابة بألم عند محاولة فتح الفم.
    5. ارتفاع في درجة حرارة الجسم أو حمى.
    6. الإصابة بالصداع أو الألم الحاد في الأذن.
    7. خروج إفرازات من الأسنان المصابة أو المنطقة المحيطة بها.
    8. الإحساس بمذاق سيء في الفم.
    عند ظهور أحد هذه الأعراض، عليك القيام بمراجعة طبيب الأسنان بشكل فوري، خاصة في الحالات التي يكون فيها الألم حاداً أو في حال استمر الشعور بالألم لأكثر من يوم كامل ودون توقف.
    يعتبر التسوس السبب الأول لإصابة الأسنان بالألم، لكنه ليس السبب الوحيد. إذ يمكن للأمور التالية أن تسبب ألم الأسنان كذلك:
    1. إصابة جذور الأسنان بعدوى بكتيرية أو فيروسية.
    2. التعرض لكسر في  الأسنان.
    3. وجود مشكلة في حشوات الضروس وإهمالها لفترة طويلة ومضغ الطعام على الضرس المصاب.
    4. وجود مشاكل باللثة ربما حفزها عدم الاعتناء بنظافة اللثة بشكل ملائم مثل اهمال استخدام الغرغرة المناسبة للفم واللثة.
    5. دوافع محفزة قد تسبب الألم أو تزيد من حدته إن وجد، ويجب تجنبها، مثل تناول المأكولات والمشروبات الباردة والحلويات.
    6. قد تتسبب بعض المشاكل الصحية التي ليس لها صلة مباشرة بالأسنان في إصابتها بالألم، مثل مرض السكري والصداع العنقودي وأمراض الأعصاب، وإدمان الكحول أو المخدرات، وانخفاض مستويات بعض الفيتامينات في الجسم.  

    ثانيا: ما المقصود بمشاكل اللثة؟

    اللون الوردي والقوام المتماسك وعدم الإصابة بالنزيف بسهولة، هي أهم مواصفات اللثة السليمة والصحية. لكن حدوث نزيف في اللثة نتيجة استخدام فرشاة الأسنان أو خيط التنظيف  بقوة لا يعتبر أمراً مقلقاً، إذا لا يدل على حالة مرضية غالباً، فالنزف عندها سيكون نتيجة طبيعية، ولتجنب هذا يجب دوماً تنظيف الأسنان واللثة برفق وحرص.
    إن التهاب اللثة هو ما يسبب احمرارها أو انتفاخها، وبالتالي جعلها أكثر عرضة للنزيف عند غسل الأسنان. و تلجأ الغالبية العظمى من المصابين بهذه المشكلة لتأجيل علاجها لأنهم  غالباً لا يشعرون بالألم، إلا أن إهمال علاج التهاب اللثة يمكن أن يؤدي فيما بعد إلى مشاكل أكبر  في نسيج اللثة.
    أما المشكلة الأكبر التي يجب الانتباه لها مبكرا فهي إصابة اللثة وعظام الفك والأنسجة المحيطة بالأسنان والضروس بعدوى جرثومية طويلة الأمد، قد تؤدي فيما بعد للإصابة بالتهاب دواعم السن (Periodontitis ). يمكن لهذا المرض إذا تفاقم ولم يتم علاجه وتداركه مبكراً أن يمتد ليصل للعظام الداعمة للأسنان فيدمرها، وهو ما قد يؤدي إلى تساقط الأسنان. وبالتالي فإن العلاج المبكر لهذا المرض  ضروري لتجنب فقدان الأسنان والضروس.
    وقد نستطيع تجنب كل المذكور أعلاه، إذا قمنا باتباع روتين نظافة يومي يحافظ على صحة الأسنان واللثة، وعلى هذا الروتين أن بشكل أساسي وبالترتيب على: الفرشاة والمعجون، يتبعه خيط الأسنان، ومن ثم غسول الفم المناسب لحالة أسنانك ولثتك.
    ومثلما توجد عوامل غير مرتبطة بشكل مباشر بالأسنان  يمكن أن تتسبب في حدوث الألم، يوجد كذلك عوامل غير مرتبطة مباشرة باللثة قد تؤدي إلى حصول مشاكل فيها، مثل الحمل والتدخين، وتناول بعض أدوية الدم والإصابة بفقر الدم، وعدم قدرة الجسم على امتصاص بعض الفيتامينات.       

    ثالثا: كيف تعتني بنظافة الفم لتتجنب ألم الأسنان ومشاكل اللثة؟

    على الرغم من الدور الذي يمكن أن تلعبه الأسباب جميعها في إصابة اللثة والأسنان على حد سواء بالعديد من المشاكل، تعزى الغالبية العظمى من الإصابة بألم الأسنان إلى إصابتها بالتسوس.
    ولأن الوقاية خير من العلاج، يعتبر الحرص على نظافة الفم هو خير وسيلة لتجنب مشاكل اللثة  وألم الأسنان. ولتحقيق هذا يجب اتباع الخطوات التالية:
    1. غسل الأسنان مرتين يوميا باستخدام معجون أسنان جيد يحتوي على مادة الفلورايد.
    2. استخدام خيط الأسنان لتنظيف الفراغات بين الأسنان مرة واحدة يومياً على الأقل.
    3. تنظيف الفم برفق لتجنب إصابة اللثة.
    4. استخدام غسول الأسنان المضاد للبكتيريا مرة أو مرتين يومياً.
    5. زيارة طبيب الأسنان كل ستة أشهر أو سنوياً لفحصها وتنظيفها وتنظيف اللثة إذا احتاج الأمر لذلك.
    6. تجنب تناول الطعام الذي يحتوي على كميات كبيرة من السكر.
    7. الإقلاع عن التدخين.
    Elhlaly

    النساء أكثر عناية بصحة الفم من الرجال

    تميل المرأة إلى العناية بجمالها أكثر من الرجل عموماً، واعتناء المرأة بصحة فمها وأسنانها ليس استثناء، ويعود السبب في ذلك غالباً إلى إيمان المرأة بأن ابتسامتها جزء لا يتجزأ من جمالها.

    أشارت دراسة حديثة نشرت في المجلة الدورية العالمية لصحة اللثة في أبريل 2016، إلى أن النساء هن الأكثر اهتماماً بصحة الفم والأسنان واللثة مقارنة بالرجال. فيقمن بالإجراءات الروتينية اليومية لتنظيف الأسنان، أو الفحص الدوري لها، أو الإسراع في علاج أية إصابات أو الام تطرأ على الفم بوجه عام، وهو ما ينعكس إيجاباً على صحة المرأة الفموية.

    النساء أكثر عرضة لإصابات الأسنان واللثة

    إن العناية الفائقة التي توليها النساء للأسنان واللثة، لا تمنع حدوث المشاكل الصحية في الفم، فالطبيعة الهرمونية للإناث تجعلهن أكثر عرضة لأمراض وإصابات الفم في أربعة مراحل من حياتهن، هي البلوغ والحيض والحمل وانقطاع الطمث. وسنتناول في ما يلي  المشاكل الصحية الأكثر انتشاراً لدى النساء:
    1. تورم أو احمرار اللثة، وقد يحدث هذا خلال فترة البلوغ أو الحيض أو الحمل، فعندما ترتفع مستويات الاستروجين والبروجستيرون خلال هذه الفترات، يزداد تدفق الدم إلى اللثة ما قد  يؤدي إلى احمرارها أو تورمها.
    2. نزيف اللثة أثناء استعمال الفرشاة أو خيط الأسنان، وذلك بسبب حساسية اللثة وتورمها خلال الفترات السابق ذكرها، وكذلك فترة ما قبل بداية الطمث كل شهر.
    3. جفاف الفم، تشعر الكثير من النساء بجفاف أفواههن خلال فترة الحمل بسبب التغييرات الحاصلة في طبيعة وكمية اللعاب خلال هذه الفترة.
    4. تغير في حاسة التذوق وحرقة في الفم تصاحب، عادة، انقطاع الطمث، وهو ما يؤدي بدوره إلى مشاكل قد تؤثر على تناول المرأة للطعام.

    فروق جوهرية بين الرجال والنساء في صحة الفم

    أظهرت الدراسة التي ذكرناها أن هناك فروق جوهرية بين الذكور والإناث فيما يتعلق بصحة الفم والأسنان، أهمها:
    1. تشهد النساء تغييرات هرمونية تنعكس سلباً على صحة الفم في فترات محددة من حياتهن، وهي البلوغ والحيض والحمل وانقطاع الطمث.
    2. الرجال أكثر عرضة لإصابات الفم الناتجة عن عوامل خارجية، خاصة الرياضيون منهم، إذ ترتفع فرص كسر أسنانهم أو فقدانها ما لم يرتدي الفرد واقياً للأسنان أثناء ممارسة الرياضة.
    3. تستخدم النساء فرشاة الأسنان أكثر من الرجال، فهن أكثر حرصاً على تنظيف أسنانهن بنسبة تزيد عن الرجال بحوالي 88%.
    4. النساء يزرن عيادات الأسنان أكثر، سواء للعلاج أو لإجراء الكشف الدوري، وهن حريصات كذلك على العودة إلى الطبيب المعالج مرة أخرى للاستشارة. أما الرجال، فغالباً ما يفكرون في زيارة طبيب الأسنان فقط عند شعورهم بألم الأسنان.
    5. الرجال هم الأكثر عرضة لمشكلات الأسنان الناتجة عن قلة العناية، وهو أمر متوقع بسبب قلة حرصهم على صحة ونظافة الفم عموماً مقارنة بالنساء. كذلك، تؤثر بعض السلوكيات مثل مضغ التبغ والتدخين والإفراط في شرب الكحول سلباً على صحة أسنانهم.

    نصائح عامة للحفاظ على صحة الفم واللثة للجنسين

    على الرغم من الاختلافات الجوهرية بين الجنسين فيما يتعلق بصحة الفم والأسنان، إلا أن هناك عدة نصائح هامة للحفاظ على صحة الأسنان واللثة والفم على الرجال والنساء اتباعها على حد  سواء، أهمها:
    1. غسل الأسنان مرتين يومياً على الأقل، واستخدام معجون أسنان مدعم بالفلورايد.
    2. ضرورة استخدام غسول الفم للمضمضة بعد تناول الطعام، فهو يصل إلى مناطق لا تصل إليها الفرشاة.
    3. التروي في تنظيف الأسنان، إذ ينبغي غسل الأسنان لمدة دقيقتين على الأقل في كل مرة.
    4. تغيير فرشاة الأسنان مرة كل 3-4 أشهر.
    5. تنظيف الأسنان بالخيط يومياً.
    6. مضغ العلكة الخالية من السكر عقب الوجبات للتخلص من بواقي الطعام والبكتيريا الضارة في الفم.
    7. التقليل من تناول المشروبات الحامضية مثل المياه الغازية والعصائر، فهي تضعف مينا الأسنان وقد تسبب تاكل الأسنان على المدى الطويل.
    8. التقليل من تناول السكريات.
    9. ارتداء واقٍ للأسنان أو للوجه أثناء ممارسة الرياضة، خاصة الرياضات العنيفة.
    10. عدم استخدام الأسنان سوى لمضغ الطعام، وعدم الاستعانة بها لفتح الزجاجات أو أي أشياء عالقة، وذلك لتجنب كسرها عن طريق الخطأ أو إضعافها عموماً.
    11. الإسراع بحجز موعد مع طبيب الأسنان فور الشعور بألم في الأسنان أو اللثة.
    12. المتابعة الدورية لصحة الفم مع طبيب الأسنان.
    13. الامتناع عن التدخين، فهو يزيد خطر الإصابة بأمراض اللثة وسرطان الفم.
    14. استخدام غسول جيد للفم بانتظام، فأثره يمتد لأكثر من تعطير الفم والمحافظة على رائحته، إذ يلعب دوراً هاماً في تقليل البكتيريا التي تتكون في الفم ويساعد على الوقاية من التسوس. بوجه عام، يساعد غسول الفم على:
    • تعطير الفم والتخلص من رائحة النفس السيئة.
    • محاربة البلاك (Plaque) والتخلص من البكتيريا.
    • التخلص من أي رواسب وبقايا غير ظاهرة من معجون الأسنان.
    • الحماية من التسوس.
    • الحفاظ على صحة وحيوية اللثة.
    • تقليل خطر الإصابة بمرض دواعم السن (Periodontal disease).
    رجلاً كنت أو امرأة، اهتم بصحة أسنانك جيداً، لأن الأسنان واللثة تؤثر بشكل كبير على الصحة العامة للجسم، ناهيك عن الصحة النفسية، فالتمتع بابتسامة لامعة وصحية، قد يكون مفتاح الكثير من الأمور الرائعة في الحياة.

    الجمعة، 17 فبراير 2017

    Elhlaly

    فوائد إستخدام خيوط الأسنان الطبية


    فوائد إستخدام خيوط الأسنان الطبية

    - عليكِ باستخدام خيوط الأسنان الصحية للتخلص من الجير الذي لا تستطيع فرشاة الأسنان الوصول له، وإذا كنت تعانين من التهابات اللثة عليك باستخدام خيط الأسنان المشمع حتى لا تصاب لثتك بالعديد من المشكلات، فالخيط المشمع أكثر أمامًا للثة الملتهبة.
    قللى من تناول الشاي والقهوة

    - احرصي على التقليل من تناول الشاي والقهوة فهم سبب رئيسي في صبغ اللثة باللون البني واصفرار الأسنان، وعليكِ بالتخلص من تأثير هذه المشروبات بعد تناولها عن طريق تناول كوب من الماء.
    استخدمي المصاص أو المصاصة

    - تناول المشروبات عن طريق المصاص لا يدع لها الفرصة الكافية للمرور على الأسنان واللثة، لذلك قومي باستخدامها لحماية أسنانك من أضرار المشروبات الغنية
    Elhlaly

    معلومات مهمة للحصول علي ابتسامة ناصعة البياض و لثة وردية

    معلومات مهمة للحصول علي ابتسامة ناصعة البياض و لثة وردية

    الكثير من النساء من يعانين في الحصول على ابتسامة جذابة ورائعة ويهتمن يوميًا بغسل الأسنان جيدًا واستخدام معاجين الأسنان المختلفة كما تكلفهن زيارات عيادات الأسنان الكثير من المال والوقت نتيجة اصفرار أسنانهن، وقد يكون بالرغم من وجود أسنان جميلة وجذابة إلا أنه يصعب في الحصول على ابتسامة كامة نتيجة وجود لثة مصبوغة بلون قريب للبني الغامق أو الأسود، وهذا نتيجة صبغة الميلانين وهي نتيجة تأثير وراثي أو استخدام أدوية معينة أو التعرض لمعادن الرصاص أو الزرنيخ بشكل مستمر، أو استخدام الحشوات المعدنية للأسنان.

    - تنظيف الأسنان يوميًا وبعد كل وجبة يحمي من أمراض الأسنان واللثة بنسبة 60 %، لذلك احرصي على مداومة غسل أسنانك بشكل صحيح ثلاث مرات يوميًا، وذلك عن طريق تثبيت فرشاة ناعمة الشعيرات على سطح الأسنان بزاوية 45 درجة، وقومي بتحريك الفرشاة على سطح الأسنان لأسفل ولأعلى عدة مرات، ثم قومي بوضع الفرشاة خلف الأسنان الأمامية عاموديًا وحركيها لأسفل ولأعلى عدة مرات وسيساعدك هذه في التخلص من بقايا الطعام المتبقية وظهور الجير على الأسنان.
    استخدمي الملح

    - لكي تحصلي على لثة وردية عليكِ بفرك لثتك بذرات الملح لبضع دقائق، ثم قومي بالمضمضة جيدًا بالماء، وعند المساء ستكون طبقة الخلايا الخارجية رقيقة جدًا وعند ذلك قومي بتفريش لثتك جيدًا بفرشة الأسنان وستصبح لثتك بذلك وردية اللون وصحية.
    ابتعدي عن الاغذية عالية السعرات الحرارية والمشروبات الغازية

    - احرصي على الابتعاد عن تناول الأغذية الغنية بالسعرات الحرارية والدهون وتناول المشروبات الغازية وقومي بتناول أغذية قليلة السعرات الحرارية وغنية بالفيتامينات والمواد البروتينية وإبدال المشروبات الغازية بأخرى طبيعية.
    تناولى الخبز والخضراوات

    - للحصول على أسنان قوية ولثة صحية قومي بتدريبهما على تناول الخبز الجاف والخضراوات والفواكه ذات الألياف كاجزر والكمثري والتفاح.
    استعينى بالطبيب المختص

    - قومي بالاستعانة بطبيب مختص في أمراض الأسنان واللثة بشكل دوري لفحصها وعمل إجرائات وقائية، لكي تتأكدي من سلامة وصحة أسنانك.